Khazen

Response to the Tayyar statement From Malek el Khazen

Writen by Malek Fady el Khazen

In response to an article posted by the Tayyar organization from Keserouan:
 
http://www.tayyar.org/Tayyar/News/PoliticalNews/ar-LB/FPM-Kesrouan-mt-4.htm
and more specifically to this statement:
ان من كان بيته من زجاج لا يرشق الناس بالحجارة ومن اراد ان يتكلم عن تاريخ الغير فليدرس تاريخه اولاً وتاريخ اسلافه ، لأن ابناء كسروان لم ينسوا يوماً سياسة الإقطاع والخوات والضرائب التي شهدناها ايام المتصرفية والقائمقامية هذا مع إغفالنا لفضائح بلدية جونية ايام حكمهم وللأحكام القضائية
والسجلات العدلية المنتفخة لاسيما قضية الغرين بيتش في المعاملتين

 

In fact, under the moutasarrafiya the Khazen family were no longer in power. On the contrary, The Khazen family was not governing because of the 1858 jacquerie rebeillion and this is the exact reason why the Maronites were mistreated by the Ottomans because of lack of leadership in the Maronite ranks. 
 
Soon, after the  loss of power of the Khazen family in 1858, this was the beginning of the Lebanese downfall to which we  suffer very negatively from it  today; No strong Leader. The actions of the revolution against the Khazen family lead to the suffering of the Lebanese, especially the Maronites during the 1860 massacres (The Druze attacks against the Maronite community). Meanwhile with no leaders the Ottomans regained complete control of Mount Lebanon and established because of pressure from the big powers mainly France, England, Russia the system known as the Mutasarrifiyya headed by a Mutasarrif as you have mentioned in your statement.
 
The Khazen family rejected the Ottoman control  and offered 2 martyrs fighting against the Ottomans Cheikh Philippe el Khazen and Cheikh Farid el Khazen. Furthermore Cheikh Barbar Beik el Khazen was also ordered for exile early 1910 for trying to overthrow the Ottoman regime.
 
You are completely correct as citizens of Keserouan we really have enough of Feudalism please start implementing this with the Tayyar party who is currenly in power and support feudalism in their organization and ranks.
 
For more information about the Khazen famiy here are some select articles:
 
Prosperity under the Rule Of the Khazen:
 
2-      The Khazen family has secured Keserouan by buying the land owned at this time by the Chi’a community and ensuring the migration of the Maronite community and the clergy from The North Of Lebanon to Keserouan for more detail: http://www.khazen.org/index.php?option=com_content&view=article&id=17&catid=70;de-khazen-overview&Itemid=181
Read more
Italy Prelate Sees Campaign Against Church Over Abuse

VATICAN CITY (Reuters) – The Catholic Church is being unfairly singled out for criticism of sexual abuse of children by priests and will not tolerate campaigns to discredit it, the powerful head of Italy’s bishops said on Monday.

Cardinal Angelo Bagnasco spoke as the Vatican tried to stem a scandal gripping the Church that has swept across Europe, with more revelations of sexual abuse of children by priests over several decades surfacing almost daily.

"For a long time, the phenomenon of paedophilia has been tragically widespread in different sectors and various categories of people and various places, even non-Catholic," he said in a speech to Italian bishops.

Bagnasco, repeating a defence by many churchmen recently, said he did not want to "minimise or relativise" the seriousness of paedophilia cases in the Church but that it was important to recognise what he called the general scope of the problem.

As the Catholic Church has been swept up by paedophilia scandals in recent years, churchmen have said the problem exists throughout society and in much higher percentages in families.

Read more
مؤتمر البلديات والتنمية المحلية: الواقع والآفاق

جمعية مبادرات للانماء

مؤتمر البلديات والتنمية المحلية: الواقع والآفاق

بيت عنيا، حريصا 27/2/2010

النائب الدكتور  فريد الخازن 
 

مقتطفات من كلمة النائب فريد الياس الخازن في مؤتمر البلديات والتنمية المحلية: الواقع والآفاق، الذي نظمته جمعية مبادرات للانماء في 27/2/2010. 
 

ينعقد هذا  المؤتمر حول موضوع يهم الاكثرية الساحقة من اللبنانيين، لا لان  البلاد دخلت في زمن الانتخابات البلدية  فحسب  بل لان العمل البلدي يعني الناس مباشرة في حياتهم اليومية، في قراهم وبلداتهم ومدنهم. في لقائنا اليوم  نستعيد البعد الانمائي في العمل في الشأن العام عبر التركيز على دور البلديات في التنمية المحلية وليس فقط على الانتخابات البلدية بما هي من آلية تنافس ديمقراطي تغلب عليه الاعتبارات المحلية. فبموازاة الاهتمام بالبنى التحتية وشبكات الطرق والمياه وسواها من المشاريع الحيوية، يأتي الانماء المرتكز على الرؤية والتخطيط وعلى اساس برامج عمل واضحة. اما الاطار المؤسساتي الذي ينظم هذه التطلعات فيتمثل بالمجالس البلدية التي تجسد بدورها اللامركزية الادارية في التنمية والتطوير على المستوى المحلي. 
 

قبل عقود،  وتحديدا في مرحلة ما قبل الحرب في لبنان، كان عمل البلديات الانمائي في بداياته، خصوصا في المناطق النائية، كما ان موارد البلديات المالية وامكاناتها البشرية كانت محدودة. الا ان العائق الاكبر لعمل البلديات في تلك المرحلة تمثل بعدم تجديد مجالسها عبر الانتخاب الدوري والمنتظم، بعد تأجيل الانتخابات من العام 1963 الى العام 1998، وهذا ما ادى الى تعطيل امكانية محاسبة المواطنين لاداء البلديات طيلة 35 سنة. في مرحلة ما قبل الحرب تأجلت الانتخابات البلدية لاسباب مرتبطة بالاوضاع السياسية والامنية التي سادت في البلاد، خصوصا منذ اوآخر الستينات، الى حين اندلاع الحرب في 1975 فتعطلت مؤسسات الدولة وتشرذم المجتمع. وبعد انتهاء الحرب دام الانتظار ثماني سنوات لكي تستعيد البلديات حضورها عبر الانتخابات في العام 1998، وذلك بعد مطالبة حثيثة وفاعلة من هيئات المجتمع المدني وبعد ان تم حل عدد كبير من البلديات وتعطل العمل بمعظمها.

Read more
مصيرُ تَـجمُّـعِ 14 آذار بين صُـدقـيَّـتِه وصداقـاتِـه

مصيرُ تَـجمُّـعِ 14 آذار بين صُـدقـيَّـتِه وصداقـاتِـه

مجلّة المسيرة في 27 شباط 2010

سجعان قزي 
 

1 ـ أبعاد انتماء الكتائب إلى 14 آذار 
 

      طبيعيٌ وجودُ حزبِ الكتائب اللبنانية في تجـمُّع 14 آذار، لأن الخِياراتِ والمبادئَ والشعاراتِ التي اعتمدها هذا التجمّع سنةَ 2005 هي استنساخٌ وطنـيٌّ لكل ما ناضلت الكتائب في سبيله منذ تأسيسها. وبالتالي، لا يُـعْـقلُ التفكيرُ في تَموضعٍ تحالفيٍّ آخر إذا حافظ هذا التجمّـعُ على وجودِه وعلى مبادئِ ثورةِ الأرز ومشروعِها، وانتظمَ في آلـيّـةٍ تقريريّـةٍ جماعـيّـة، وصان صُدقـيَّـتَـه تجاه شعبِه، وواصَل التصدّي لكلِّ طرفٍ يَـمُسّ بالسيادةِ الوطنيةِ من الداخل أو من الخارج، ولم يَنقل لبنان من وصايةٍ إلى أخرى.

      منذ نشوءِ دولةِ لبنان الحديثة سنة 1920، لم يَشهَد اللبنانيون تجـمّـعاً متعدِّدَ الأديانِ والطوائفِ والمذاهبِ والأحزابِ يَـتَّـحِد، لدى نشوئِه، على الأقل، حولَ فكرةِ لبنانَ المستقِل تجاه محيطِه العربي (لبنان أولاً)؛ وحولَ مشروعِ بناءِ دولةٍ سيدةٍ، حرة، ديمقراطية، مدنية، ومحايدة (ميثاق 1943)؛ وحول تحديدِ الأعداءِ والمعتدين (إسرائيل ودولٌ عربية وإقليمية ومجموعاتٌ إرهابية عابثةٌ بأمن لبنان وسيادته)؛ وحول تحديدِ الحلفاءِ والأصدقاء (دولُ العالمِ الحر ومجموعةُ دولٍ عربية وآسيوية داعمةٍ استقلالَ لبنان)؛ وحول تحديدِ المشاكلِ المصيرية وطُرقِ معالجتِها (الولاءُ الوطني، تطويرُ النظام، الحيادُ، اللامركزيةُ الموسعة، رفضُ التوطين، رفضُ السلاح غيرِ الشرعي، تحديدُ العلاقاتِ مع سوريا).

      مع ثورة الأرز سنة 2005، تحقق مشروع سنة 1920 للمرة الثالثة بعد سنتي 1943 (الاستقلال) و 1982 (الإجماع حول الــ 10452 كلم²).

Read more