F. PICQUET, CONSUL A ALEP, AU CARDINAL DE MAZARIN 1″ Ao
Leave a CommentKhazen Posts
NOTE SUR LES SAVANTS MARONITES 17 Janvier 1618. Le 17 janvier 1618, le Roi de la ville de Paris pour le bien de son peuple,…
Leave a Commentما جاء عن الثورة في المقاطعة الكسروانية لما يئس القائمقام الأمير بشير احمد من الرجوع الى وظيفته استشار محازبيه واولهم الياس المنيّر من ذوق مصبح…
Leave a Comment" كان النصارى يسيرون بلا قائد ولا نظام … والدروز يهاجمونهم ويعملون بأمر رئيس واحد ، في حين ان النصارى كانوا كلّهم رؤوساً ، لا…
Leave a Comment" كان النصارى يسيرون بلا قائد ولا نظام … والدروز يهاجمونهم ويعملون بأمر رئيس واحد ، في حين ان النصارى كانوا كلّهم رؤوساً ، لا…
Leave a CommentGenealogy is as old as recorded history, the Bible chronicles family lineage in both the Old and New Testaments, and royalty lines are…
Leave a Commentما جاء عن الثورة في المقاطعة الكسروانية
لما يئس القائمقام الأمير بشير احمد من الرجوع الى وظيفته استشار محازبيه واولهم الياس المنيّر من ذوق مصبح واستقر الرأي على تهييج اهالي كسروان ضد المشايخ بقصد رفض تسليط عموم المشايخ وحصر السلطة في واحد منهم لا غير (مطلب عادل وحق) فحسن الأمر للعموم ولاقى تأييداً كبيراً وانحاز اليه البعض من ريفون وعشقوت والقليعات ومزرعة كفردبيان والذوق وغيرهم من قرى كسروان الجنوبية كل ذلك عن حسن نية وجعلوا لكل قرية وكيلاً سموّه شيخ شباب ، وجعلوا صالح جرجس صفير من عجلتون رئيساً اعلى عليهم فكان شيوخ القرى يعطونه التعليمات عن كل ما يحدث عندهم وكان هو يوصلها الى المنيّر وهذا بدوره ينقلها الى القائمقام في بيروت.
ثورة أهالي كسروان على المشايخ الخوازنة وأسبابها.
بدأت الثورة سنة 1858 في أواخرها، أما أسبابها فمنها أولية ومنها ثانوية، ونظرا" الى الأسباب الأولية يعتقد البعض أنّ الذين قاموا بثورة كسروان سنة 1858 ضد الخازنيين إنما هم أهالي كسروان جميعهم، وهذا إعتقاد مغلوط لا يمت الى الحقيقة بشيء. فإنّ أهالي كسروان عموماً بالرغم من كلّ شواذات كانوا يطالبون بإزالتها لم يفكّروا يوماً بعمل ثورة و لا تغيير حكم الخازنيين، ولكن قصد الثورة تكون عند عمال تركيا دون سواهم، وغايتهم أن تتاح لهم ذريعة لبسط سلطتهم على لبنان من جديد بعدما قصرتها عنه دول أوروبا لصالح المسيحيين المضطهدين أيما إضطهاد. فإنّ الأمير بشير أحمد قائمقام المسيحيين كان مكروهاً من عموم الأهالي، فتألّفت ضدّه جمعيات في قرى كسروان كان الخازنيون ذاتهم يشجعونها عليه لأنهم كانوا على خصام شديد معه، وهنا وجد الأتراك منفذاً لإتمام رغائبهم فتداخلوا مع الجمعيات وأضافوا الى غايتها المطالبة بإلغاء الشواذات التي كان الشعب يتذمّر منها، وأخصّها توحيد السلطة في شخص واحد من الخازنيين وأن لا يكون كل فرد منهم حاكماً، فاجتمع الأمير مجيد بأحلافه، وأقرّ رأيهم على تهييج وتحزيب أهالي كسروان واستوثقوا أولاً برجل ملكي يسمّى الياس المنيّر من ذوق مكايل، وكلّف ببث هذا المبدأ فاندفع وراح يساورالأهالي ويقول:"نحن في كسروان مستعبدون لكامل عائلة كثيرة العدد ومختلفة الأطباع، ولكلّ من أفرادها السلطة والسيادة التي لآل الخازن علينا، فعلينا أن نطلب الإقالة من هذه، وتجاهر برفض تسلّط عموم المشايخ علينا، وأن يكون لواحد منهم فقط تولّي الأحكام، (المقاطعة الكسروانية ص 268 )، تلك هي الحيلة التي اختبأ وراءها موقدو الثورة من الأتراك ورجالهم أي توحيد الحكم في واحد من بني الخازن، ولولا هذه الحيلة لما مشى في الثورة غير أفراد قليلين إنغروا بامتلاك ثروة بيت الخازن "فأهالي كسروان الشمالي لما تأكّدوا مقاصد القائمين بالثورة لزموا الحياد ولم يشاركوا أصحاب العدوان على إلحاق الضرر بالمشايخ، لا بل أخذوا جانب الدفاع عنهم بقدر ما سنحت لهم الفرصة" (المقاطعة الكسروانية ص 277 ) وجميع الذين ساروا بالثورة كانوا إمّا مخدوعين بهدفها أم طامعين بالثروة من ورائها، حتى أنّ الياس المنيّر ذاته أكبر نافخ في بوقها، لم يكن إندفاعه لإضرام نارها إلاّ أمله بالحصول على جائزة عظيمة من جانب الأمير بشير أحمد (المقاطعة الكسروانية ص 272 )، فتألّفت الجمعيات وكان في عداد إقرارها في البداية كثيرون من المعتدلين وأصحاب الرأي القويم، وجرى إنتخاب رؤساء الجمعيات وكان أكثرهم من ذوي الأخلاق الشريفة والمنطق القويم واجتمعوا وأقاموا عليهم رئيساً أعلى وهو صالح جريس صفير من عجلتون، رجل متفقه عادل ومعروف بأنه من أصحاب الآراء المستقيمة. ولكن مقصد الحكومة التركية الذي هو ايقاد الثورة لم يتأخّر أن انكشف وتبين ما تنطوي عليه نياتها من تأليف الجمعيات ممّا لا يروق لعموم الكسروانيين و لا للمعتدلين من أعضاء الجمعيات ورؤسائها فإستقال هؤلاء ولزموا بيوتهم مثل حبيب الجاماتي وسمعان أبي حيدر من ذوق مكايل وكذلك إستقال الرئيس الأعلى صالح جريس وبقي أصحاب الشغب فانفسح لهم المجال وتغلب رأيهم وانتخبوا لهم رئيساً أعلى رجلاً بيطارا"ً من ريفون يدعى طانيوس شاهين فجاء وطبّق مرامهم وتعهد لهم أنّه يريحهم من جميع بني الخازن وعند ذلك يتملكون جميع أراضي كسروان ويصبحون بين ليلة وضحاها من الأثرياء ويعيشون بالسعة والرغد بدلا" من عيشة المعول. وماذا يقتضي لتهويش أصحاب الأطماع. أما الأسباب الثانوية فهي: أولاً
The study of history is really an account of what one person does to another, what one group does to another, what one nation or…
Leave a CommentLES MARONITES
On ne peut parler des druzes sans evoquer les Joumblatt, de meme pour les maronites sans s’etendre sur les Khazen. En effet, la population maronite du Liban etait concentree principalement dans les montagnes nordiques de Jebbet-Becharre. Au debut du XVIIeme siecle, attires par la tolerance religieuse et les opportunites d’emploi, ils commencerent a emigrer de Jebbet-Becharre et du sud de Jbeil vers Ie Chouf et Ie Kesrouan. Vers la fin des annees 1600, ils avaient completement colonise Ie Kesrouan et les maronites devinrent une part de I’emirat maanite de Djebel druze. Eglises et couvents, prelats et pretres les suivirent et, graduellement, Ie Kesrouan devint Ie centre de la communaute maronite, atteignant son apogee quand Ie patriarcat s’y installa en 1766.
Leave a Commentتاريخ العائلة الخازنيــة
نقلاً عن مخطوطة لآل الخازن وجدت في بلدة بقعتوتة كسروان عند الشيخ امين فرنسيس الخازن:"ان العائلة الخازنية هي طائفة من عرب النصارى بالحجاز ، من بني حسان (وقيل ان الصواب غسان) والجد المعروف الذي تسلسلت منه العائلة الى الآن يدعى "نمر" ونمر هذا تولى الخزينة في زمن حكومة بني غسان . ومن بعده ولده يوسف. وحين تولوا الخزينة الأبن بعد ابيه زمن طويل لقبوا بالخازن . القرية التي سكنوها دعيت بإسم الخازنية (وهي خازنية بني غسان) وفي سنة 1450 م تسبب الخوف الزائد الذي حصل بذلك الحين ، انتقل نمر بن يوسف من الخازنية التي هي بإمارة بني غسان الى الحولانية في حوران هو واولاده : الياس ويوسف وسركيس وجرجس وابن اخيه يوحنا المسمى وهيبة وقد كان قد توفي والده في الخازنية سنة 1448 م واقاموا في تلك الناحية مدة ومنها رحلوا الى جهات اليمونة ودير الأحمر ونحلة في بلاد بعلبك. واقاموا هناك الى سنة 1475م بعدما رحل الياس الى جاج ثم توجه ابن عمه وهيبه الى بلاد عكار وغانم بن وهيبه توجه الى كسروان الى عجلتون.
والياس خلف في جاج سركيس والعازار .
FAKHREDDINE LE GRAND
Quand la situation dans le Chouf redevint normale, sitt Nassab quitta Balloune et se rendit chez son frere l’emir Seifeddine al-Tannoukhi a Abey. Quand les enfants attinrent leur majorite, qui etait de 14 ans a l’epoque, leur oncle maternel leur rendit leur wilayat du Chouf et l’aine, devenu l’emir Fakhreddine II, reconnaissant, demanda a Ibrahim ibn Chidiac Sarkis el-Khazen de le rejoindre en son palais, le fit
Leave a CommentAuthor: Eliane Gebara (translated in English)
Eliane Gebara: The El Khazen family represents among the great Lebanese families a rather unique fact: as far back as time goes back in time, they are Maronites and have never changed their religious affiliation to the price of political ambitions. Instead, they took advantage of their confession to obtain several advantages, the least being that of consuls of France since Louis XIV.
Their origins are rather vague: they are said to be nomads of the Ghassanid tribe who, from the year 1100, moved between Damascus, Nablus, Houran and Yammoune and finally settled in Jaj, a small village above Jbeil. It is to the family’s aieul, the sub-deacon Sarkis el-Khazen, that we owe the first obvious trace of the family: indeed, he translated the Gospel into karchouni
DEATH BY FUMIGATION:
It is 1584, Emir Korkomaz, son of Fakhreddine I, takes refuge in a cave of Jezzine and died there by fumigation because, unable to reach it, the orders of the wali Ibrahim Pasha were to light harmful herbs at the front of his refuge. Sensing his certain death, he asked his wife Nassab to leave him and secure his two children Fakhreddine and Younes. She flees, takes refuge in Deir el-Kamar at Sheikh Kiwan’s house, managing her husband’s business, and asks him to hide her children in Kesrouan with people she trusts. At night and in secret, Sitt Nassab and the two little princes are taken to Balloune and entrusted to Ibrahim ibn Chidiac Sarkis el-Khazen, known as Abu-Sakr.
In French Traditions in Lebanon, published in 1918 in Paris, the French consul Rene Ristelhueber wrote: “Not only the Khazen carefully hid the princely children, long ignorant of their illustrious birth, but they contributed to a large part to their education. Together with their tutor Cheiban, also Maronite, they cultivated the lively and precise intelligence of the young Fakhreddine
Leave a Comment
الشدياق سركيس الخازن، جد العائلة الخازن
يرجع اصل بيت الخازن الى جدهم الأعلى الشدياق سركيس الخازن. اما ما جاء عنهم في كتاب الأصول التاريخية وفي تاريخ شيبان وبعض المخطوطات من ان اصل هذه العائلة من الحجاز او من اليمن وانهم من بني غسان او غيرهم وانهم منذ سنة 1100 كانوا يتنقلون بين الشام ونابلوس وبلدة اذرع في حوران واليمونة ونحلة في جهات بعلبك الى ان حلوا آخر مراحلهم في جاج ، وان والد الشدياق سركيس كان اسمه الياس ، فتلك آراء ما تزال قيد البحث والتمحيص. وكذا القول عن بعض الأسر اللبنانية وعن اتصال نسبها بجدود بيت الخازن، عسى الأيام تكشف ما هناك من غوامض. اما الثابت فهو ان الشدياق سركيس الخازن انتقل من جاج الى البوار سنة 1545 م ونسخ فيها كتابي الانجيل وريش قربان بالخط الكرشوني ثم صعد الى بلونة في ارض عجلتون وتوطن فيها مع عياله . وفي سنة 1570 توفي عن ولدين هما ابو صقر ابراهيم وابو صافي رباح . والى هذين الفرعين يعود جميع افراد العائلة وبهما يتصل كل واحد بالجد الأصلي الشدياق سركيس بن الخازن.
Leave a Comment